جريمة فى حق الاب .....
يحكى وقائع هذة القصة وقد دارت رحاها فى جمهورية مصر العربية فى بلدة تسمى سينا بقرية تسمى نخل كان الاب واسمة عبد الله المطيرى متزوج من امراة تدعى زينب وقد انجب منها طفلة وسمها خديجة وبعد خمسة اعوام توفيت الزوجة وابى الزوج ان يتزوج وعاش على ان يربى ابنتة احسن تربية وكبرت وترعرعت البنت فى كنف ابيها حتى وصلت الى سن ثمانية عشر عاما وقد نزح من قريتة نخل الى مدينة العريش جتى يعلم ابنتة فى الجامعة بكلية التربية وبعد عامين بالجامعة كانت تاخذ دروس عند دكتور بالجامعة ببيتة الخاص وفى يوم من الايام كان ابن عمها جالس فى محل سوبر ماركت وكان قدره اماما منزل دكتور الجامعة وكان ابن عمها يجلس عند صديقة بالسوبر ماركت فراى ابنة عمة تدخل فى منزل الدكتور ولم يدخل معها صديقتها فشك فى امرها وايقن على ان ابنة عمه كانت على علاقة بهذا الدكتور وعندما تحرى على الموضوع وتاكد ان ابنة عمه على علاقة بهذا الدكتورمن عامين وذهب ابن عمها الى ابية وقال لة لقصة وما فيها فنهرهو اباه وقال لة كيف تقول عن ابنة عميك هذا الكلام فقال لة يا ابى انى اقول لك الحقبيقة فلذهب معى وتحرى الحقيقة فعندما تاكد ابية من هذة الحقيقة ايقن بصدق ابنة فذهب الى اخية والد الفتاة وقال حكايه ابنتة مع الدكتور فوالد الفتاه قال لة انك تكذب على ابنتى لان ابنتى رفضت الزواج بابنك فلهذا انت تشهر بابنتى فقال لة يا اخى ان كان كلامى لك كذب فافعل بى وابنى ماشات ولكن اريد ان تعرف الحقيقة حتى لو نكون معيرين بين القبائل فاخذ ابيها على محمل الجد وبعد ثلاثة ايام قال لابنتة يا بنيتى انى ذاهب الى القاهرة فى عمل فاخذ حيقبتة فقالت لة ابنتة انى ذاهبة لتلاقى الدرس ان وزملاتى الى الدكتور فل اذهب ام لا؟ فقال لها اذهبى وعندما اتت الساعة الثانية ذهبت الى الكتور لتاخذالدرس فكان ابيها يرصدها فعندما ايقن انها قد دخل بيت الدكتور وحدها وبعد ساعة من الانتظار فذهب ابيها الى باب المنزل ومن القدر ان باب ا لمنزل لم يغلق جيدا فدخل المنزم وهم لا يشعرنا ودخل المنزل فبحث عنهما فلم يجدهما الا فى غرفة النو م فدخل عليهما فوجد ابنتة والدكتور عريا فى الغرفة فكان ابيها يحمل سطور فاخرج السطور حتى يقتلهم معا فنزلت السطور على حافة السرير الخشب فقام الطبيب مسرعا فالقى علية زجاجة كبيرة وكانت امامة فى وجة ابيها ونزع السطور من ابيهااوضربة ضربة اودت بحيات ابى الفتاه وزهلت الفتاه من المنظر فقال لها اهدئى يا حبيبتى
وقال اننا لبدا ان نفعل ما حدث فان لم نقتلة لقتلتنا واننى سوف اخبىءجثته فى اشوال دقيق ونلقية فى الصحراء انتى عليكى ا ن تنظفى الدماء التى نزلت منة وعندما اتى الليل قد اخذ جثه والد الفتاه والقها فى الصحراء فقامت الفتاة بتنظيف مكان الدماء والملابس التى كان يرتديها ابيها وجائها ملك على هيهة ابيها وقال لها لن تستطيعى ان تنظفى دمائى فقالت لة فى فزع شديد لقد قتلناك فقال لها انى روح ابيكى الذى قتلة ظلما وقال لها لن تستطيعى ان تنظفى الدماء ابد وقالت لة الفتاة لماذا فاجاب عليها بسخرية لانكى لا تستعنلى بيكولينا هههههههههههههه مع تحياتى
يحكى وقائع هذة القصة وقد دارت رحاها فى جمهورية مصر العربية فى بلدة تسمى سينا بقرية تسمى نخل كان الاب واسمة عبد الله المطيرى متزوج من امراة تدعى زينب وقد انجب منها طفلة وسمها خديجة وبعد خمسة اعوام توفيت الزوجة وابى الزوج ان يتزوج وعاش على ان يربى ابنتة احسن تربية وكبرت وترعرعت البنت فى كنف ابيها حتى وصلت الى سن ثمانية عشر عاما وقد نزح من قريتة نخل الى مدينة العريش جتى يعلم ابنتة فى الجامعة بكلية التربية وبعد عامين بالجامعة كانت تاخذ دروس عند دكتور بالجامعة ببيتة الخاص وفى يوم من الايام كان ابن عمها جالس فى محل سوبر ماركت وكان قدره اماما منزل دكتور الجامعة وكان ابن عمها يجلس عند صديقة بالسوبر ماركت فراى ابنة عمة تدخل فى منزل الدكتور ولم يدخل معها صديقتها فشك فى امرها وايقن على ان ابنة عمه كانت على علاقة بهذا الدكتور وعندما تحرى على الموضوع وتاكد ان ابنة عمه على علاقة بهذا الدكتورمن عامين وذهب ابن عمها الى ابية وقال لة لقصة وما فيها فنهرهو اباه وقال لة كيف تقول عن ابنة عميك هذا الكلام فقال لة يا ابى انى اقول لك الحقبيقة فلذهب معى وتحرى الحقيقة فعندما تاكد ابية من هذة الحقيقة ايقن بصدق ابنة فذهب الى اخية والد الفتاة وقال حكايه ابنتة مع الدكتور فوالد الفتاه قال لة انك تكذب على ابنتى لان ابنتى رفضت الزواج بابنك فلهذا انت تشهر بابنتى فقال لة يا اخى ان كان كلامى لك كذب فافعل بى وابنى ماشات ولكن اريد ان تعرف الحقيقة حتى لو نكون معيرين بين القبائل فاخذ ابيها على محمل الجد وبعد ثلاثة ايام قال لابنتة يا بنيتى انى ذاهب الى القاهرة فى عمل فاخذ حيقبتة فقالت لة ابنتة انى ذاهبة لتلاقى الدرس ان وزملاتى الى الدكتور فل اذهب ام لا؟ فقال لها اذهبى وعندما اتت الساعة الثانية ذهبت الى الكتور لتاخذالدرس فكان ابيها يرصدها فعندما ايقن انها قد دخل بيت الدكتور وحدها وبعد ساعة من الانتظار فذهب ابيها الى باب المنزل ومن القدر ان باب ا لمنزل لم يغلق جيدا فدخل المنزم وهم لا يشعرنا ودخل المنزل فبحث عنهما فلم يجدهما الا فى غرفة النو م فدخل عليهما فوجد ابنتة والدكتور عريا فى الغرفة فكان ابيها يحمل سطور فاخرج السطور حتى يقتلهم معا فنزلت السطور على حافة السرير الخشب فقام الطبيب مسرعا فالقى علية زجاجة كبيرة وكانت امامة فى وجة ابيها ونزع السطور من ابيهااوضربة ضربة اودت بحيات ابى الفتاه وزهلت الفتاه من المنظر فقال لها اهدئى يا حبيبتى
وقال اننا لبدا ان نفعل ما حدث فان لم نقتلة لقتلتنا واننى سوف اخبىءجثته فى اشوال دقيق ونلقية فى الصحراء انتى عليكى ا ن تنظفى الدماء التى نزلت منة وعندما اتى الليل قد اخذ جثه والد الفتاه والقها فى الصحراء فقامت الفتاة بتنظيف مكان الدماء والملابس التى كان يرتديها ابيها وجائها ملك على هيهة ابيها وقال لها لن تستطيعى ان تنظفى دمائى فقالت لة فى فزع شديد لقد قتلناك فقال لها انى روح ابيكى الذى قتلة ظلما وقال لها لن تستطيعى ان تنظفى الدماء ابد وقالت لة الفتاة لماذا فاجاب عليها بسخرية لانكى لا تستعنلى بيكولينا هههههههههههههه مع تحياتى